قصة(اتركونى احبها)
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
قصة(اتركونى احبها)
بسم الله الرحمن الرحيم
اتركونى احبها
فى يوم من الايام جلس شاب على النت وهوة يتصفح على موقع دردشة تم اللقاء بينة وبين فتاة اعجبة طريقة تعاملها معة فارتاح لها حاول ان يتحدث معها ولاكنها رفضت فى البداية ثم قامت بالتحدث معها على الاميل الخاص اعجبة الشاب الفتاة وراى انها فتاة احلامة الذى يبحث عنا منذ زمن بعيد وهى ايضا رات انة الشاب المناسب لها ولاكن كان بينهم عاقب وهى اخت البنت كانت ترفض كلامة معها ولاكن هوة اصر ان يكلمها وحاول محاولة ثم الثانية حتى تعلق بها وهى تعلقت بة ثم دار بينهم الحوار وسالتة عن اشياء فى مواصفات فارس احلامها فاجاب الاجابات المناسبة وهوة ايضا سالها فاجابت الاجابات المناسبة وظهر بينهم شياء غريب جدا انهم كانو يقراون افكار بعضهم بدون ان يتحدثو وهذا ما يسمى بالحب فهو احبها وهى احبتة بدا الشاب يتحدث معها حتى تاكد انها مناسبة تماما لة ثم قال لها انى احبك اندهشت الفتاة من ذالك ومن جرائتة فهى كانت خجولة جدا ومن شدة خجولها عندما قال لها احبك اغلقت الهاتف فاعاد الاتصال بها وكان منتظر منها ان تقول لة احبك ولاكن لم تقل فهى تحبة فعلا ولاكن كانت مكسوفة جدا ففى المكالمة الثانية قالت لة احبك ففرح الشاب وكان سعيدا جدا لما سمعة منها فتحدثا ومرت بينهم الايام السعيدة وهم يحبو بعضهما وقرر الشاب ان يتقدم لها فقال لها انة سوف يحدث والدة عن ذالك ثم ذهب الشاب الى والدة وقال لة يا ابى انى احب فتاة تعرفت عليها من على النت واريد ان اتقدم لها فقال لة والدة هل رايتها فجاب نعم يا ابى فهى جميلة جدا اوخلاق جدا فقال لة والدة كم عمرها ومن اين فاجاب الشاب هى اكبر منى بسنة واحدة ومن القاهرة ففوجى الشاب بزعاق والدة وهوة يقول ابعد عن البنت دى تمام ومتكلمهاش تانى فاستغرب الشاب جدا وبدا يفكر ماذا حدث لماذا رفض؟ ثم سال والدتة فاجابت لانها اكبر منك وهوة لن يزوجك بفتاة اكبر منك فياس الشاب جدا وقال انة يحبها ولن يقدر ان يتركها ثم قرر ان يصارحها ويقول لها ان والدة رفض فهمى قالت لة انت مش لازم تزعل والدك دا نصيب واحنا مش مكتوبين لبعض واحنا مؤمنين ولازم نرضى بالمكتوب ثم قرر ان ينفصلو فحزن الشاب حزنا شديدا وايضا الفتاة وما حدث ان الشاب قاطع والدة واصبح لم يتحدث معة تماما وامتنع عن الاكل وكانت حالة سيئة حت علمت الفتاة فقامت بلاتصال بة وقالت لة ان كنت تحبنى ولى خاطر عندك لا تحزن وكلم والدك ففعل الشاب ولاكن لم يقدر ان يكلم والدة فمرت الايام وكان الشاب يتالم فى بعدها عنة وكانت ايضا الفتاة تتالم فى بعدة عنها فصمد الشاب حتى انفجر واصر ان يتقدم لها فقام بالتحدث معها وتجديد حبهما من جديد وعندما عاد الى بعضهما فبدات الكلمات المشتعلة تنطلق من قلبهما فقال لها الشاب: حبيبتى وحشتينى جدا فقالت انت وحشتنى جدا يا حياتى يا عمرى فقال لها لا اريدك انت تبعدى عنى فانى احبك وبعدك عنى يؤلمنى كثيرا فقالت لة انا معاك طول العمر انت حبيبى حتى تنطلق اخر كلمة من فمى واتمنى ان تكون احبك فقال لها انا هكون اقوى انى اتحدى العالم علشان حبنا يبقى واقول لهم اتركونى احبها فقالت لة ماذا تفعل فقال لها لا تقلقى فان حبنا سوف يدوم مهما حدث فقالت لة احبك فرد بنفس الكلمة احبك وعاد الاثنان لبعضهم والحب ينفجر بينهما وكل ليلة يقول لها احبك كما انها كل ليلة تقول لة احبك فبدا الشاب يتحدث معها كل ليلة على الهاتف ويضحكان ففوجى الشاب بمشكلة اكبر ان والدتة تزعق معة انة يتحدث معها فاندهش الشاب لانها كانت موافقة فماذا حدث ولاكن حبة للفتاة كان اقوى ولم يهتم بذالك فبدا ان يحبها اكثر واخد عهد على نفسة ان لم يتركها ابدا مع ان والدة كان يقوم بعرض العرائس علية وهوة كان يرفض حتى يمل والدة ويقبل ان يتزوج الفتاة وقام بالتحدث مع الفتاة ويحبها اكثر فاكثر وكان الفتاة تبادلة نفس الحب ....
فهذا هوة الحب الصداق الحب الملئ بالاخلاص
اريد منكم ان تكملو بقية القصة فى خيالكم
هل سوف يكمل حبها ويرتبط الشاب بها ؟
هل والدة سوف يوافق على زواجهما ؟
اريد منكم الاجابةعلى ذالك
اتركونى احبها
فى يوم من الايام جلس شاب على النت وهوة يتصفح على موقع دردشة تم اللقاء بينة وبين فتاة اعجبة طريقة تعاملها معة فارتاح لها حاول ان يتحدث معها ولاكنها رفضت فى البداية ثم قامت بالتحدث معها على الاميل الخاص اعجبة الشاب الفتاة وراى انها فتاة احلامة الذى يبحث عنا منذ زمن بعيد وهى ايضا رات انة الشاب المناسب لها ولاكن كان بينهم عاقب وهى اخت البنت كانت ترفض كلامة معها ولاكن هوة اصر ان يكلمها وحاول محاولة ثم الثانية حتى تعلق بها وهى تعلقت بة ثم دار بينهم الحوار وسالتة عن اشياء فى مواصفات فارس احلامها فاجاب الاجابات المناسبة وهوة ايضا سالها فاجابت الاجابات المناسبة وظهر بينهم شياء غريب جدا انهم كانو يقراون افكار بعضهم بدون ان يتحدثو وهذا ما يسمى بالحب فهو احبها وهى احبتة بدا الشاب يتحدث معها حتى تاكد انها مناسبة تماما لة ثم قال لها انى احبك اندهشت الفتاة من ذالك ومن جرائتة فهى كانت خجولة جدا ومن شدة خجولها عندما قال لها احبك اغلقت الهاتف فاعاد الاتصال بها وكان منتظر منها ان تقول لة احبك ولاكن لم تقل فهى تحبة فعلا ولاكن كانت مكسوفة جدا ففى المكالمة الثانية قالت لة احبك ففرح الشاب وكان سعيدا جدا لما سمعة منها فتحدثا ومرت بينهم الايام السعيدة وهم يحبو بعضهما وقرر الشاب ان يتقدم لها فقال لها انة سوف يحدث والدة عن ذالك ثم ذهب الشاب الى والدة وقال لة يا ابى انى احب فتاة تعرفت عليها من على النت واريد ان اتقدم لها فقال لة والدة هل رايتها فجاب نعم يا ابى فهى جميلة جدا اوخلاق جدا فقال لة والدة كم عمرها ومن اين فاجاب الشاب هى اكبر منى بسنة واحدة ومن القاهرة ففوجى الشاب بزعاق والدة وهوة يقول ابعد عن البنت دى تمام ومتكلمهاش تانى فاستغرب الشاب جدا وبدا يفكر ماذا حدث لماذا رفض؟ ثم سال والدتة فاجابت لانها اكبر منك وهوة لن يزوجك بفتاة اكبر منك فياس الشاب جدا وقال انة يحبها ولن يقدر ان يتركها ثم قرر ان يصارحها ويقول لها ان والدة رفض فهمى قالت لة انت مش لازم تزعل والدك دا نصيب واحنا مش مكتوبين لبعض واحنا مؤمنين ولازم نرضى بالمكتوب ثم قرر ان ينفصلو فحزن الشاب حزنا شديدا وايضا الفتاة وما حدث ان الشاب قاطع والدة واصبح لم يتحدث معة تماما وامتنع عن الاكل وكانت حالة سيئة حت علمت الفتاة فقامت بلاتصال بة وقالت لة ان كنت تحبنى ولى خاطر عندك لا تحزن وكلم والدك ففعل الشاب ولاكن لم يقدر ان يكلم والدة فمرت الايام وكان الشاب يتالم فى بعدها عنة وكانت ايضا الفتاة تتالم فى بعدة عنها فصمد الشاب حتى انفجر واصر ان يتقدم لها فقام بالتحدث معها وتجديد حبهما من جديد وعندما عاد الى بعضهما فبدات الكلمات المشتعلة تنطلق من قلبهما فقال لها الشاب: حبيبتى وحشتينى جدا فقالت انت وحشتنى جدا يا حياتى يا عمرى فقال لها لا اريدك انت تبعدى عنى فانى احبك وبعدك عنى يؤلمنى كثيرا فقالت لة انا معاك طول العمر انت حبيبى حتى تنطلق اخر كلمة من فمى واتمنى ان تكون احبك فقال لها انا هكون اقوى انى اتحدى العالم علشان حبنا يبقى واقول لهم اتركونى احبها فقالت لة ماذا تفعل فقال لها لا تقلقى فان حبنا سوف يدوم مهما حدث فقالت لة احبك فرد بنفس الكلمة احبك وعاد الاثنان لبعضهم والحب ينفجر بينهما وكل ليلة يقول لها احبك كما انها كل ليلة تقول لة احبك فبدا الشاب يتحدث معها كل ليلة على الهاتف ويضحكان ففوجى الشاب بمشكلة اكبر ان والدتة تزعق معة انة يتحدث معها فاندهش الشاب لانها كانت موافقة فماذا حدث ولاكن حبة للفتاة كان اقوى ولم يهتم بذالك فبدا ان يحبها اكثر واخد عهد على نفسة ان لم يتركها ابدا مع ان والدة كان يقوم بعرض العرائس علية وهوة كان يرفض حتى يمل والدة ويقبل ان يتزوج الفتاة وقام بالتحدث مع الفتاة ويحبها اكثر فاكثر وكان الفتاة تبادلة نفس الحب ....
فهذا هوة الحب الصداق الحب الملئ بالاخلاص
اريد منكم ان تكملو بقية القصة فى خيالكم
هل سوف يكمل حبها ويرتبط الشاب بها ؟
هل والدة سوف يوافق على زواجهما ؟
اريد منكم الاجابةعلى ذالك
رد: قصة(اتركونى احبها)
جامدة القصة دى اوىىىىىىىىىىى
بس انا بردو بقول انو ممكن يتجوزو او الاب ميرضاش
حسب هما بقى عاوزين بعض اوى ولالا
وميرسى ليكى يامدير على التوبيك ده
بس انا بردو بقول انو ممكن يتجوزو او الاب ميرضاش
حسب هما بقى عاوزين بعض اوى ولالا
وميرسى ليكى يامدير على التوبيك ده
الباشا تلميذ-
عدد الرسائل : 109
العمر : 34
العمل/الترفيه : مشرف منتديات الرومانسية
المزاج : باشا باشا
تاريخ التسجيل : 20/12/2007
رد: قصة(اتركونى احبها)
الله يكرمك يا مان
بس فين الناس محدش رض على الموضوع
يا جماعة القصة دى بصراحة بتعتى انا
تخصنى انا
وانا حبيت اعملها قصة
بس فين الناس محدش رض على الموضوع
يا جماعة القصة دى بصراحة بتعتى انا
تخصنى انا
وانا حبيت اعملها قصة
رد: قصة(اتركونى احبها)
للاسف النصيب اقوى من اى شىءحتى ولو كان حب صادق ونابع من القلب
anasoso-
عدد الرسائل : 1
العمر : 35
المزاج : مش ولا بد
تاريخ التسجيل : 06/06/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى